اعلان
اعلان 1

شاهد الموضوع من هنا

صور اخت الاعلامية لبنى عسل

اعلان
اعلان 2

اعلان 3

اصبحت الاعلامية لبنى عسل هى واحدة من ابرز نجمات الاعلام وخاصة ببرامج التوك شوك التى يتم تقديمها الان على معظم المحطات التليفزيونية والفضائية المختلفة وبالرغم من كثرة تلك البرامج التى يتم تقديمها للمشاهد بشكل يومى لكنه تبقى لدى المشاهد متعة مشاهدة اسلوب وطريقة حوار والقاء الخبر من قبل الاعلامية المتميزة لبنى عسل التى استطاعت ان ترسخ اقدامها فى العمل الاعلامى على الرغم من عدم امتداد مشوارها الاعلامى لفترة طويلة لكنها وباشادة جميع من حولها بما فيهم زملائها بالعمل والذين من المفترض ان يكونوا منافسين لها لكنهم جميعا اجمعوا على انها لديها اسلوب خاص فى هذا المجال خاصة مع التزامها الحيادية واحترام الضيف ايان كانت وجهة النظر التى يقوم بطرحها وتقديمها حتى لو كانت تختلف معه لكنها تبقى محافظة على هدوءها كعاداتها الدائمةوقد تتدفقت على هذا البرنامج الكثير والكثير من الشركات والماركات التجرية نظرا لنسبة المشاهدة الكبيرة التى يحققها بالبيوت المصرية واستطاعته على عمل انفردات اعلامية متواصلة هى من ابناء التليفزيون المصرى حيث كانت تعمل بتليفزيون القناة بالقناة الرابعة التى كانت تبث لمحافظات القناة كما انها عملت بقناة المحور الفضائية الا انها لم تلك مثل هذا النجاح الذى حققته بقناة الحياة مع شريف عامر نظرا لتمسكها بالنهج الذى بدأت به البرنامج منذ اول حلقة وهو مبداء الحيادية التامة فى تناول الامور والمناقشات التى تقوم بادارتها تستطيع امساك زمام الامور بقدر كبير دون تكليف او مبالغة فى تناول الاخبار التى يتم بثها من خلال شاشة برنامجها الذى لم تستغله كنبر للمدافعة عن تيار بعينه او تفضيل فصيل على اخر على الرغم من عدم الحيادية التى اصبحت تمتزج بها العديد من القنوات الفضائية وخاصة برامج التوك شو اليومية التى تكون فى الغالب لمقدميها انتماءات بعينها وقد نشر من جديد صور للاعلامية لبنى عسل مع شقيتها التى ظهرت معها من قبل وقد تم تدوال الصورة عبر مواقع التواصل الاجتماعى والذين اشاد بهما الكثيرون فيما اثنوا بعضها عن اختها انها الاجمل منها فى ظل ان اكد اخريين ان لبنى هى الاجمل وهى الاقرب للجمال الوجه المصرى 

الفنان الكوميدي العالمي 'مستر بين' يعلن إسلامه

اعلان
اعلان 1

شاهد الموضوع من هنا

الفنان الكوميدي العالمي 'مستر بين' يعلن إسلامه

اعلان
اعلان 2

اعلان 3

الفنان الكوميدي العالمي 'مستر بين' يعلن إسلامه

فاجأ الفنان الكوميدي العالمي روان أتكينسون الشهير بـ "مستر بن" الوسط العالمي والفني، اليوم الثلاثاء، بإعلانه الدخول في الدين الإسلامي.

ونقل موقع "صدى بلادي" قولا لمستر بن يوضح من خلاله ان الفيلم المسيء للنبي -عليه السلام- كان سببا رئيسيا في اكتشافه لمعلم هذا الدين الحنيف، و لم يرد مستر بين التصريح للقنوات الإعلامية بذلك، اذ اكتفى برفع إصبعه بالشهادة.

وذكر بعض المصادر المهتمة وفق الموقع، أن الشيخ راشد الغنوشي راسل باسمه واسم حركة النهضة برقية تهنئة لهذا الفنان القدير مهنئين، داعياً إياه بالثبات على طريق الحق، في انتظار إرسال بعثة رسمية لتهنئته.

ويشير الموقع أن علاقة الشيخ راشد بـ"مستر بين" هي علاقة قديمة أيام كان في لندن. ولطالما كان الشيخ له خير ناصح.

ويمتاز هذا الفنان الاسطوري بموهبة لا يمتلكها اي فنان على قيد الحياة، الكوميديا الصامتة هي ملعبه الاول الذي لا ينافسه اي فنان فيها ابدا, انطلاقته كانت في المسرح وابدع في مئات الشخصيات المتنوعة لكن الجمهور لازال يطالبه بالعودة لشخصيته الفريدة (مستر بين).

اعلان
اعلان 1

شاهد الموضوع من هنا

صور لوك ياسمين عبد العزيز جامد

اعلان
اعلان 2

اعلان 3

احذر من رمي الحجارة في الماء اتعرف

اعلان
اعلان 1

شاهد الموضوع من هنا

احذر من رمي الحجارة في الماء اتعرف لماذا ؟!

اعلان
اعلان 2

اعلان 3

احذر من رمي الحجارة في الماء اتعرف

في أحد الأيام و قبل شروق الشمس.. 

وصل صياد إلى النهر، وبينما كان على الضفة تعثر بشئ ما وجده على ضفة النهر.. 

كان عبارة عن كيس مملوء بالحجارة الصغيرة، فحمل الكيس ووضع شبكته جانبا، و جلس ينتظر شروق الشمس كان ينتظر الفجر ليبدأ عمله..

حمل الكيس بكسل و أخذ منه حجراً و رماه في النهر، و هكذا أخذ يرمى الأحجار.. 

حجراً بعد الآخر.. 

أحبّ صوت اصطدام الحجارة بالماء، ولهذا استمر بإلقاء الحجارة في الماء حجر.. اثنان.. ثلاثة.. وهكذا سطعت الشمس.. أنارت المكان.. 

كان الصياد قد رمى كلّ الحجارة ماعدا حجراً واحداً بقي في كف يده، وحين أمعن النظر فيما يحمله.. 

لم يصدق ما رأت عيناه لقد.. لقد كان يحمل ماساً !! نعم يا إلهي.. 

لقد رمى كيساً كاملاً من الماس في النهر، و لم يبق سوى قطعة واحدة في يده؛ فأخذ يبكي.. لقد تعثّرت قدماه بثروة كبيرة كانت ستقلب حياته رأساً على عقب.. 

و لكنّه وسط الظّلام رماها كلها دون أدنى انتباه 

ألا ترون إنّه ما يزال يملك ماسة واحدة في يده.. 

كان النّور قد سطع قبل أن يرميها هي أيضاً.. 

وهذا لا يكون إلا للمحظوظين وهم الّذين لا بدّ للشّمس أن تشرق في حياتهم ولو بعد حين.. 

وغيرهم من التعسين قد لا يأتي الصباح و النور إلى حياتهم أبداً.. 

يرمون كلّ ماسات الحياة ظناً منهم أنها مجرد حجارة 

الحياة كنز عظيم و دفين.. 

لكننا لا نفعل شيئا سوى إضاعتها أو خسارتها، حتى قبل أن نعرف ما هي الحياة.. 

سخرنا منها واستخف الكثيرون منا بها، وهكذا تضيع حياتنا سدى إذا لم نعرف و نختبر ما هو مختبئ فيها من أسرار وجمال وغنًى ليس مهما مقدار الكنز الضائع..

فلو بقيت لحظة واحدة فقط من الحياة؛ فإنّ شيئا ما يمكن أن يحدث.. 

شيء ما سيبقى خالداَ.. 

شيء ما يمكن انجازه.. 

ففي البحث عن الحياة لا يكون الوقت متأخراً أبداً.. 

وبذلك لا يكون هناك شعور لأحد باليأس؛ لكن بسبب جهلنا، وبسبب الظلام الذي نعيش فيه افترضنا أن الحياة ليست سوى مجموعة من الحجارة، والذين توقفوا 

فرضية كهذه قبلوا بالهزيمة قبل أن يبذلوا أي جهد في التفكير والبحث والتأمل 

الحياة ليست كومة من الطين والحجارة، بل هناك ما هو مخفي بينها، 

وإذا كنت تتمتع بالنظر جيدا؛ فإنك سترى نور الحياة الماسيّ يشرق لك لينير حياتك بأمل جديد

اعلان
اعلان 1

شاهد الموضوع من هنا

قصة سيدنا موسي والصبى الصغير

اعلان
اعلان 2

اعلان 3

قصة سيدنا موسي والصبى الصغير

جاء صبى يسأل سيدنا موسى أن يغنيه الله...

فسأله موسى هل تريد أن يغنيك الله...فى اول 30

عام من عمرك... أم فى الـ 30 عام الأخيرة...؟

فاحتار الصبي وأخذ يفكر و يفاضل بين

الاختيارين ثم استقر اختياره على أن يكون الغنى

فى أول 30 عام من عمره،و كان سبب اختياره أنه

أراد أن يسعد بالمال في شبابه..كما أنه لايضمن

أن يعيش إلى الـ 60 من العمر،ولكنه نسي ما

تحمله الشيخوخه من ضعف وهزال ومرض.

ودعى موسى ربه فاستجاب على أن يغنيه فى أول30

عام من عمره.....واغتنى الصبي وأصبح فاحش

الثراء....

وصب الله عليه من الرزق الوفير وصار الصبي

رجلا..وكان يفتح أبواب الرزق لغيره من الناس...

فكان يساعد الناس ليس فقط بالمال، بل كان

يساعدهم فى إنشاء تجارتهم..

وصناعاتهم وزراعاتهم..ويزوج الغير قادرين و

يعطي الأيتام والمحتاجين..وتمر الـ30 عاما

الأولى وتبدأ الـ 30 عاما الأخيرة..وينتظر موسى

الأحداث.!!؟؟و تمر الأعوام.. والحال هو الحال !!

ولم تتغير أحوال الرجل....بل ازداد غنى على

غناه فاتجه موسى إلى الله يسأله بأن الأعوام الـ

30 الأولى قد انقضت...فأجابه الله : وجدت عبدي

يفتح أبواب رزقي عبادي...فاستحيت أن أقفل باب

رزقي إليه...

اللهم اعط كل معطي خلفآ....وأعط كل ممسك تلف